The smart Trick of العنف الأسري That No One is Discussing
The smart Trick of العنف الأسري That No One is Discussing
Blog Article
يحق للضحايا الإبلاغ عن أي حادث عنف منزلي. يجب على أي شخص يصبح على علم بمثل هذه الحادثة - سواء كان أحد أفراد الأسرة أو مقدم الرعاية الصحية أو المعلم أو الأخصائي الاجتماعي أو الطبيب النفسي أو مقدم الخدمة الرياضية أو أي عضو في المجتمع - الإبلاغ عنها على الفور.
النوع الثاني: الدوافع التي ظهرت داخل الإنسان منذ تكوينه نتيجة عوامل وراثية، أو نتيجة أفعال غير شرعية صدرت عن الآباء وأثّرت في سلوك الطفل.
في بعض العلاقات، يُفترض أن العنف ينشأ انطلاقًا من الحاجة المحسوسة للسلطة والسيطرة، وهو شكل من أشكال التنمر والتعلم الاجتماعي لسوء المعاملة.
الآثار الجسدية على المدى القصير: تتمثّل بظهور الكدمات، أو الجروح، أو كسور في العظام، أو إصابة داخلية تتطلّب صور أشعة وفحوصات طبية، كما يظهر أثر العنف الجنسي على المدى القصير بحدوث نزيف في المهبل وآلام في الحوض، كما قد تتعرّض الضحيّة للإصابة بالأمراض المنتقلة جنسياً، أمّا إذا كانت المعتدى عليها حاملاً فقد يؤدّي الاعتداء الجنسي إلى إيذاء الجنين داخل رحم أمه.
- يتسبب العنف في نشوء العقد النفسية التي قد تتطور وتتفاقم إلى حالات مرضية أو سلوكيات عدائية أو إجرامية.
يمكن لأي شخص أن يتعرّض للعنف الأسري، وذلك بصرف النظر عن عمره، أو جنسه، أو عرقه، أو حالته الاجتماعية، أو دينه، فقد يحدث بين الزوج وزوجته، أو بين الوالدين وأبنائهم المراهقين أو البالغين أو بين كبار السن والأصغر سناً (إساءة معاملة الكبار)، كما يمكن أن يحدث بين أفراد الأسرة الآخرين، بما في ذلك زوجة الأب أو زوج الأم، لكنّ وفقاً للإحصائيات فإنّ غالبية حالات العنف الأسري يرتكبها الذكور ضد الإناث، أمّا في حال كان العنف ضد الأطفال فغالباً ما يكون الآباء أو الأمهات أو زوجة الأب، أو زوج الأم هم الجُناة.[٢][٣]
نحن نقف بكل فخر كأفضل المدافعين القانونيين عن حقوقك ومصالحك. مع فريق من المحامين ذوي المهارات العالية.
بينما هناك الكثير من النظريات حول الأسباب التي تدفع أي فرد للتصرف بعنف تجاه شريكه العاطفي أو أفراد عائلته، هناك أيضًا اهتمام متزايد تعرّف على المزيد حول الدورات الظاهرة بين الأجيال في العنف المنزلي.
وأشادت المحامية في مجال الطلاق والأسرة "سمارا إقبال" بالقانون الجديد قائلة: "يعكس القانون الجديد الجدية المتزايدة التي تتعامل بها الدولة مع العنف المنزلي وحماية الأسرة.
غالباً ما يحدث العنف الأسري عندما يعتقد المعتدي أنَّ العنف حق له أو أمر مقبول أو مبرر أو من غير المحتمل الإبلاغ عنه. وقد ينتج عن ذلك تكرار العنف عبر الأجيال وتعلم الأطفال وغيرهم من أفراد الأسرة الذين قد يشعرون بأن هذا العنف أمر مقبول.
تعزيز القدرات اللازمة للتصدي للعنف القائم على النوع الاجتماعي في الأوضاع الإنسانية، بما في ذلك نظام مجموعة الصحة العالمية.
يمكن أن يكون العنف جسديًا أو عقليًا أو جنسيًا أو ماديًا.
وكثيراً ما تكون هذه المعلومات منعدمة أو من نوعية رديئة، فاستخدم فريق البحث أساليب مختلفة وبديلة للبحث مثل إجراء استطلاعات رأي ومقابلات متعمّقة ومجموعات تركيز.
عادة ما يكون الرد على العنف المنزلي جهودًا مشتركة بين المؤسسات القانونية، والخدمات الاجتماعية، والرعاية الصحية. وقد تطور دور كل منها بظهور العنف بشكل أكبر للجمهور.